شاهد الفيديو التشويقي الأول لفيلم "ستيف جوبز"
يعتبر "ستيف جوبز" واحدا من ركائز و رواد التكنولوجيا الحديثة خلال السنوات الأخيرة، و شكلت وفاته خسارة كبيرة للعالم الرقمي، و لعل الكثير من الحقائق حول حياة هذا العملاق أصبحت معروفة للجميع عبر الكتب و ما تم حكيه من طرف الأشخاص الذين كانوا قريبين منه، لكن فيلما جديدا سيتم إطلاقه قريبا يكشف المزيد عن حياته.
ستيف جوبز الذي توفي قبل أقل من 4 سنوات أصبح ملهما لعالم السينما حيث من المنتظر أن يتم إطلاق فيلم جديد حول قصة حياته في أكتوبر القادم، و قام بكتابة القصة "آرون سوركين" و من بطولة "مايكل فاسبندر" الذي سيلعب دور الراحل ستيف جوبز مستفيدا من الشبه الموجود بينهما.
المشاركات الشائعة
-
في درس اليوم سأعلمك كيف تراقب نشاطات ابنائك او شريكك حتى وإن كنت خارج المنزل ، دون لفت إنتبهاه إلى انه مراقب ، كون اننا سنتسعمل برامج قانوني...
-
لا شك بأن الحروب الإلكترونية أصبحت خلال السنوات الأخيرة إحدى أهم واجهات الصراع بين القوى العظمى، و بعد أن كانت الولايات المتحدة الأمريكية قد...
-
كما كان منتظرا قبل مدة أعلنت مايكروسوفت رسميا أن اليوم هو موعد آخر دعم تقني موجه لنظام تشغيلها الأكثر انتشارا عبر العالم " ويندوز 7 ...
-
اكتشف باحث في الأمن المعلوماتي ثغرة جديدة و خطيرة في البريد الإلكتروني الخاص ب آبل "Apple Mail" على كل من جهازي آيفون و آيباد، الث...
-
لكي تحترف إستعمال لوحة المفاتيح و الكتابة عليها بكل إحترافية وكتابة كل الحروف و الرموز التي تحتاجها في كل وقت نقدم لكم هذه التدوينة الشاملة ...
-
مايكروسوفت اختارت نظام غريب للترقية إلى ويندوز 10 على كافة أجهزة الكمبيوتر التي لديها بالفعل ويندوز 7 أو ويندوز 8 كإصدار قانوني.على الرغم من...
-
يبدو أن قضية الإساءة إلى آبل و نظامها على برنامج جوجل للخرائط "جوجل ماب" لم يرق فعلا لشركة جوجل، و هو ما جعلها تقوم بمراجعة الآلية...
-
على بعد أيام قليلة من توديع العالم لسنة 2014 و استقبال العام الميلادي الجديد كشف موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك عن احصائياته فيما يتعلق بأكث...
-
يبدو أن شركة جوجل مصممة على السيطرة بكل ما تحمل الكلمة من معنى، ليس فقط على مستوى محركها للبحث أو منصتها للفيديو يوتيوب و إنما كذلك على مستو...
-
في وقت سابق من هذا الشهر ، نشرنا مقال عن أعلى الرواتب الشهرية للموظفين في جوجل .واستمرارا منا لكشف بعض الأسرار الوظيفية ومعرفة واقع الحال ...
No comments:
Post a Comment